مباريات كاس القارات اليوم

0 comments

مباريات كاس القارات اليوم
يا شباب اهلا بكم معنا فى موقعكم
موقع شباب بيك
اليوم اقدم لكم المباريات التى سوف تعلب اليوم
فى كاس القارات
تذكير بمباريات اليوم لكأس القارات
جنوب افريقيا X العراق
الساعة 5 مساء
اسبانيا X نيوزلندا
الساعة 9:30

منتظرين تعليقاتكم الجميله

وغذا منتخب مصر ان شاء الله مع البرازيل


Read On

كيف تربى طفلك الصغير

0 comments






كيف تربى طفلك الصغير
وكيف تكونى ام سعيده فى حياتك
- احرصي على الاتصال بأمهات متفرغات أخريات فهن أقرب إلى فهم احتياجاتك ومشاركتك في عرض أفكارك .
- إذا كان لديك مولود جديد وتشعرين بالحزن لأنك لا تجدين وقت لنفسك تذكري إن هذا وضع مؤقت ففي خلال خمس سنوات سيكبر طفلك ويصبح أكثر اعتمادا على نفسه ويذهب إلى المدرسة وسيكون لديك وقت اكبر لنفسك .
- تحدثي مع زوجك عن شعورك بالوحدة حتى يستطيع مساعدتك في التغلب عليها ، فمن الممكن أن يبقى هو مع الأطفال لرعايتهم في الوقت الذي تخرجين أنت فيه للتسوق .
- اذهبي إلى فصول متخصصة لتعلم شيء لا تعرفينه فذلك سيساعدك على تنشيط ذهنك ومقابلة أشخاص جدد .
- نظمى يومك فيمكنك اختيار ساعتين فقط للقيام بالأعباء المنزلية أو يمكنك تأجيل بعض الأمور التي يمكنك تأجيلها لليوم التالي فهذا سيسمح لك بعمل أشياء أخرى .
- اوجدى هواية تستمتعين بها مثل القراءة أو يمكنك الاشتراك في نادى ولعب رياضة .
- إذا كنت أم متفرغة حاولي إيجاد وقت لنفسك كل يوم مهما كانت الظروف .
- فكرى في القيام بعمل بعض الأعمال الخيرية .
- ادخلي على الانترنت فهناك الكثير من المواقع الخاصة بالأمهات والتي تحتوى على معلومات عن الأمومة كما يمكنك من خلال الانترنت محادثة أمهات أخريات .
- كل هذا مع مراعاة عدم إهمالك لبيتك وأعمالك المنزلية لأن شعور أسرتك بالسعادة مرتبط بشكل مباشر بشعورك أنت بالسعادة

طوبى لمن ترك شهوة حاضره

بـنـــعيـم دائـم لم تراه عـينـه
كيف تربى طفلك الصغير


Read On

المحافظه على صحتك

0 comments

المحافظه على صحتك
كيف نحافظ على صحتنا
اليوم ان شاء الله فى اطار كيف نحاقظ على صحتنا
اقدم لكم هذا الدرس الكيبر
والذى ان شاء الله سوف نستفيد منه
شونتعلم كيف نحافظ على صحتنا

يمكن أن يثير القلق أنشطة أخرى، قد لا ندرك وجودها، وتحت هذه الظروف يعتبر القلق مفيدا أحيانا. ويمكن للقلق أن يثير الخيال أيضاً. أحيانا قد يكون الحصول على قشرة دماغ أمرا مرحاً كثيراً. فالخيال يمكن أن يملأَ بيئتنا الداخلية بكل الاحتمالات المخيفة، والعديد من هذه الاحتمالات قد لا تكون موجودة خارج خيالنا الخصب. ومع ذلك، تسبب ذات الضرر الذي يسببه التغيرات الكيماوية والجسدية بعد عملية طارئة.



التغييرات الطبيعية والكيميائية:



في أغلب الأحيان عندما تَقلق، وهو شعور يرافق الصدمة يبدأ جسمك بإفراز مجموعة من المواد الكيماوية (مثل الأدرينالينِ) الذي يزيد من تدفق الدم، والأوكسجين إلى دماغك، وعضلاتك. الأمر الذي يسبب تخثر الدم أسرع في محاولة لإصلاح أي إصابات قد تتعرض لها خلال "معركتك أو رحلتك".

النتائج المحتملة للقلق والإجهاد:

أحيانا قد لا تكون متَحمساً لمحاربة أو القضاء على المواد الكيماوية الناجمة عن القلق والإجهاد.عندها ستتحول إلى قنبلة مؤقتة لا يسمح لها بالانفجار، ولكنها قد تنفجر. وإذا حدث ذلك مراراً أو على فترة زمنية طويلة، فقد يؤثر ذلك سلبيا على الصحة.

تتأثر جميع الأنظمة الحيوية في الجسم بمشاعر القلق. وبالإضافة إلى ارتفاع ضغط الدم، وزيادة تخثر الدم، يمكن أن يحفز القلق الكبد على إفراز كميات أكثر من الكولسترول السيئ، وكل هذه العناصر تزيد من خطر تعرضك للنوبة القلبية أو السكتة. كما يسبب توتر العضلات الصداع، وألم الظهر، وأوجاع الجسم الأخرى. ويمكن أن يسبب القلق زيادةَ أيضاً في أحماضِ المعدة فأما يبطئ أو يسرع انكماش عضلة الأمعاء، الأمر الذي يسبب أوجاعِ المعدة أو الإمساك أو الإسهال أو الغازات أو الحموضة المعوية.

كما يمكن أن يؤثر القلق على الجلد، فيسبب الطفح الجلدي، والحكة، ويؤثر على القصبات الهوائية، والتنفس ويسبب الربو. كما أن هناك دليل طبي متزايد يقترح بأن القلق المزمن يمكن أن يؤثر على نظام المناعة، ويسبب ضعف رد فعل الجسم اتجاه البكتيريا، والفيروسات، بالإضافة للسرطان.

ماذا يجب أن اعمل؟

تحدث مع شخص تثق به، أو طبيب مختص عن مخاوفك، والأمور التي تسبب القلق.

قم بعمل اللازم، ضع خطة للتعرف أكثر على مخاوفك، والأمور التي تقلقك، وتعلم كيف تتخلى عن هذه المخاوف، وتتخلص منها. أحيانا معرفة الفرق بين الحالة التي تسيطر عليها والحالة التي لا تستطيع السيطرة عليها يجعل من السهل تعلم كيفية السيطرة على مخاوفك. يمكنك اللجوء إلى رجال الدين لإرشادك، والتخفيف من مخاوفك.

حول تفكيرك

فكر في الأشياء التي تملك سيطرة عليها، أو أشياء اقل توترا. قم بعمل نشاط ممتع، ربما مع صديق، تعلم كيف تقدم المساعدة للآخرين وستشعر بالرضا.

حرك عضلاتك

التمارين الرياضية تعتبر طريقة رائعة للتخفيف من التوتر، وحرق السعرات، وتخفيف الكآبة، والشفاء.

اعمل على إيقاف التوتر، قبل أن تسيطر عليك، وعى مشاعرك وأفكارك. يجب أن تعمل بسرعة، وتتخلص من هذه الأفكار السلبية. قم بعمل شيء، سواء الرياضة، أو حمام بارد، أو مباراة ودية مع احد الأصدقاء، أو تخيل وجود لافتة توقف كبيرة في دماغك تأمرك بالتوقف عن القلق. يمكنك أيضا الاستماع إلى الاسطوانات المدمجة لموسيقى مهدئة للأعصاب أو الذهاب في رحلة قصيرة.

تمرن، تمرن، تمرن

تمرن على الاسترخاء، والراحة، والتخلي عن الأفكار السلبية، وعدم التفكير المطول بشأن القضايا العالقة.

احذر: قد تلجأ إلى تناول الكحول و الأطعمة الدسمة في محاولة للهروب من واقع التوتر الذي تعيش به، ولكننا نحذرك من أن هذه الممارسات ستتسبب في تفاقم المشكلة، وربما الدخول في مشاكل صحية أكثر تعقيدا.

وأخيراً انتبه لصحتك، فأنت تستحق الأفضل.

انتهى الموضوع

وفى انتظار تعليقاتكم على الموضوع

Read On